10 أسلحة ابتكرتها النازية ستعتقد عند التعرف عليها أنها من مخيلة مخرج فيلم خيال علمي
بندقية StG 44
كانت البندقية الهجومية الأولي من نوعها من حيث انتشارها الواسع وتعرف أيضاً باسم المسدس الآلي 43 والمسدس الآلي 44 عملية في استخدامها ولكنها وصلت مؤخراً في نهاية الحرب العالمية الثانية وصعبت الأمر على دول الحلفاء في أوروبا مع إضافة العديد من المزايا عليها مثل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء باتت بندقية خارقة ومعظم الأسلحة والبنادق الحديثة الآن مصممة منها
ألغام غالوت المجنزرة
دبابات صغيرة للغاية أطلق عليها الحلفاء الخنافس وبمقدورها أن تحمل 100 كيلو غرام من المتفجرات التي تستطيع أن تفجر دبابة وتشتت خطوط المشاة وتفجر المخابئ والأنفاق وسرعتها تصل إلى 6 أميال في الساعة عيوبها كانت التحكم هناك جهاز صغير متصل بها بالأسلاك من على بعد 2000 قدم ولك أن تتخيل ماذا يحدث لو انقطع السلك
بانزر 8 موس
أثقل دبابة صُنعت في التاريخ وزنها نحو 188 طنا وكان ذلك سبباً في دمارها حيث لم يتواجد أي مُحرك قوي بما فيه الكفاية من شأنه أن يدير ذلك الوحش بسرعة مقبولة السرعة المعتادة للدبابات 20 كيلو متر في الساعة ولكنها لم تتجاوز 13 كيلو متر كما أنها مُكلفة الصنع لذا لم يصنع منها سوى اثنين فقط
غوستاف الثقيلة
مدفع ثقيل مثبت على سكة حديدية خاصة ولم يصنع سوى اثنين منه فقط خلال الحرب العالمية الثانية بهدف تحطيم القلعة الرئيسية الحصينة في تحصين خط ماجينو الفرنسي والتي أوقفت تقدم القوات النازية تجاه الأراضي الفرنسية وزنه حوالي 1350 طنا ويطلق 7 قذائف طنا في مدى يصل إلى 29 ميلاً يمكن للجميع تخيل مقدار ضرره
هورتن 229
طائرة تجريبية أنتجت عام 1944 وهي أول طائرة قاذفة للقنابل منقطعة النظير أطلق عليها اسم هورتن هو-229 نسبة إلى الأخوين هورتن مصممي الطائرة كانت الأولى من نوعها تعمل بمحرك نفاث وغير قابلة للتعقب من الرادارات وغيرها وكل طائرات الشبح الأميركية مبنية على هذه النسخة
القنبلة الكاذبة
على الرغم من أن المهندس البريطاني بارنز واليس كان أول من اخترع قنبلة كاذبة فقد قرر النازيون أن يصنعوا واحدة لهم بعد أن حصلوا على واحدة كاملة لم تنفجر ولحسن الحظ بالنسبة للحلفاء لم يتمكن العلماء النازيين من فهم أهمية هذه القنابل ونتيجة لذلك حاولوا عمل تعديل عليها ولكن فشلوا في إعادة تصنيعها بعد إضاعة ساعات لا تحصى من الوقت والموارد وبذلك أصبحت القنبلة الكاذبة من المشاريع المتروكة
مدفع الرياح أو الزوبعة
من بنات أفكار الدكتور زيبر ماير المخترع النمساوي الذي طور عدد من الأسلحة المضادة لطائرات النازيين ذلك المدفع يعمل بواسطة توليد إنفجارات في غرفة احتراق والتي يتم إصدارها من خلال فتحات خاصة وأخيراً تُوجه نحو الهدف تم بناء نموذج مصغر أثبت نجاحه ويفترض أنه حطم ألواح خشبية من على بعد 600 قدم ولكن النموذج الأكبر لم يحقق الهدف المطلوب
المدافع الصوتية
بالتأكيد نسمع عنها في أفلام الخيال ولكن الدكتور ريتشارد والشوك استطاع أن ينفذ الأمر عام 1940 يتكون المدفع من غرفة احتراق بغاز الميثان متصلة باثنين من عاكسات صوت كبيرة قطرها أكبر من 3 أمتار ومتصلة ببعض الأنابيب التي تخرج غاز الأوكسجين وعند مزج الميثان مع الأكسجين يخرج صوت عال مزعج يدمر الأذن والأعضاء الداخلية للبشر ويتم تجميع الصوت وتكثيفه على العاكسات ليقتل أي شخص على بعد 50 مترا في أقل من نصف دقيقة المدفع لم يختبروه إلا على الحيوانات فقط
سلاح الشمس
تمكن النازيون من استغلال الشمس كسلاح عام 1929 بواسطة الفيزيائي هيرمن أوبرث حيث صمم محطة فضائية بها عدسة طولها100 متر مقعرة لتعكس أشعة الشمس على نقطة معينة في الأرض ستكون على بعد 5100 ميل من سطح الأرض وقيل أنها ستغلي المحيطات وتحول القرى إلى رماد وعندما حاول الأمريكان التحقق منها وجدوا أنها تكنولوجيا تفوق قدرات الجميع ولا يمكن تنفيذها إلا في المستقبل
فريتز إكس
أولى القنابل المتطورة وهي بمثابة جد القنبلة الحديثة تعتبر من الأسلحة السرية لـ هتلر فتلك القنبلة اللاسلكية كانت تستخدم على أهداف محمية بشكلِ جيد مثل البوارج والطرادات الثقيلة وأثبتت القنبلة نجاحها عندما أسقطت بالقرب من جزيرتي مالطة وصقلية عام 1943
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق